حزنٌ مشترك
فدوى سالم في منتصف حوش المنزل، يجلس على الكرسي البلاستيكي المصفر، يتأمل غروبًا عاديًا، لا غيوم ولا ألوان كثيرة، هو اللون البرتقالي القاتم، يختلط مع الجبال، والشمس تسقط، جالبة لقلبه الأسى والذكرى. يستذكر ماضيًا بعيدًا، ابنته الميتة، ليس شيئًا يذكر،...